فلسفة تدريبية 2

فلسفة تدريبية
معلومة في غاية الاهمية
بداية الفشل التدريبي او " نقطة الانفجار "
نقطة الإنفجار " نقطة الفشل " هي اللحظة التي تصل فيها العضلة الممرنة إلى  أقصى فائدة ممكنة !!! فما هي نقطة الانفجار وماهي التعليمات التي يجب  اتباعها؟
نقطة الانفجار هي النقطة  التي لا يستطيع اللاعب انجاز اداء حركة تكنيكية كاملة ومتزنة للتمرين  الممارس في الجولة التدريبية "السيت الاخير" لذلك
صورة: فلسفة تدريبية  معلومة في غاية الاهمية  بداية الفشل التدريبي او " نقطة الانفجار " نقطة الإنفجار " نقطة الفشل " هي اللحظة التي تصل فيها العضلة الممرنة إلى أقصى فائدة ممكنة !!! فما هي نقطة الانفجار وماهي التعليمات التي يجب اتباعها؟ نقطة الانفجار هي النقطة التي لا يستطيع اللاعب انجاز اداء حركة تكنيكية كاملة ومتزنة للتمرين الممارس في الجولة التدريبية "السيت الاخير" لذلك التمرين حيث انه من الضروري لكل لاعب ان يصل الى نقطة الفشل او ما تسمى الانفجار في اخر تكرار او تكرارين من لسيت الاخير من التمرين الذي تؤديه ولايجوز بتاتا أن تصل العضلة الممرنة الى نقطة الانفجار في كل تمرين وتكراره بكل التمرين وذلك يؤثر عليهاا بل مرة واحدة في حالة تدريب العضلات الصغيرة كالبايسيبس والترايسيبس ومرتان على الاكثر في حالة تدريب العضلات الكبيرة كالصدر والارجل على ان يكون الاداء التكنيكي للجولات التي تسبقها كاملة الاتزان والتكرار صحيحة التكنيك " 12 - 10بكل اتقان و 8 تتركز فيها نقطة الانفجار في اخر تكرارين . مثال : عضلة البايسيبس ستُمرٌن بثلاثة تمارين وعلى اللاعب ان يختار تمرين واحد فقط ليصل بعضلة البايسيبس الى نقطة الانفجار.  مثال : عضلة الصدر ستُمرٌن ب 5 تمارين وعلى اللاعب ان يختار تمرينان فقط ليصل بعضلة الصدر الى نقطة الانفجار. حيث ان الوصول الى نقطة الفشل" الانفجار " يعني ان العضلة قد وصلت الى أقصى حد قوة وتحمل من الممكن ان تصل اليه وهذا يعود بفوائد كبيرة لتلك العضلة فهذه النقطة تستنفذ طاقة استهلاكية عالية جدا توصل العضلة الى مرحلة الاستواء والشد الاقصى الذي من خلاله تضخ كميات كبيرة من الدم الاوكسجيني , وتتسرع عملية تغذية العضلة ويسرح مقدار عالي من الجلايكوجين العضلي والجلوكوز فيزداد حجم العضلة في هذه اللحظة الى اقصى حد من الممكن ان تصل اليه وكل ماذكر سوف يؤدي الى تسريع عملية هدم الالياف العضلية الموجودة واستبدالها بالياف اقوى واكبر حجما مما يعني ازدياد حجم الكتلة العضلية بشكل عام وازدياد القدرة التحملية والعصبية لها وطريقة الوصول الى نقطة الفشل او الانفجار تستدعي من اللاعب احيانا المساعدة الخارجية وهذا يجوز بشرط الحفاظ على الاتزان والثبات وسلامة التكنيك من لدن اللاعب نفسه ، وكي لاننسى ان نحذر من ان ايصال العضلة المراد تمرينها في كل تمرين يحركها الى نقطة الانفجار يؤثر بشكل سلبي على عملية انمائها فوصول العضلة الواحدة مرات ومرات الى نقطة الانفجار قد يقلب الفائدة الى مضرة تتمثل في انهاك العضلة واستنزافها وزيادة الفرصة لتعرضها الى اخطر انواع الاصابات في عالم كمال الاجسام الا وهي التمزق العضلي فعلى المتدرب الالتزام التام بالتكنيك والتي اشرت عليها .
 التمرين حيث انه من  الضروري لكل لاعب ان يصل الى نقطة الفشل او ما تسمى الانفجار في اخر تكرار  او تكرارين من لسيت الاخير من التمرين الذي تؤديه ولايجوز بتاتا أن تصل  العضلة الممرنة الى نقطة الانفجار في كل تمرين وتكراره بكل التمرين وذلك  يؤثر عليهاا بل مرة واحدة في حالة تدريب العضلات الصغيرة كالبايسيبس  والترايسيبس ومرتان على الاكثر في حالة تدريب العضلات الكبيرة كالصدر  والارجل على ان يكون الاداء التكنيكي للجولات التي تسبقها كاملة الاتزان  والتكرار صحيحة التكنيك " 12 - 10بكل اتقان و 8 تتركز فيها نقطة الانفجار  في اخر تكرارين .
مثال : عضلة البايسيبس ستُمرٌن بثلاثة تمارين وعلى اللاعب ان يختار تمرين واحد فقط ليصل بعضلة البايسيبس الى نقطة الانفجار.

مثال : عضلة الصدر ستُمرٌن ب 5 تمارين وعلى اللاعب ان يختار تمرينان فقط ليصل بعضلة الصدر الى نقطة الانفجار.
حيث ان الوصول الى نقطة الفشل" الانفجار " يعني ان العضلة قد وصلت الى  أقصى حد قوة وتحمل من الممكن ان تصل اليه وهذا يعود بفوائد كبيرة لتلك  العضلة فهذه النقطة تستنفذ طاقة استهلاكية عالية جدا توصل العضلة الى مرحلة  الاستواء والشد الاقصى الذي من خلاله تضخ كميات كبيرة من الدم الاوكسجيني ,  وتتسرع عملية تغذية العضلة ويسرح مقدار عالي من الجلايكوجين العضلي  والجلوكوز فيزداد حجم العضلة في هذه اللحظة الى اقصى حد من الممكن ان تصل  اليه وكل ماذكر سوف يؤدي الى تسريع عملية هدم الالياف العضلية الموجودة  واستبدالها بالياف اقوى واكبر حجما مما يعني ازدياد حجم الكتلة العضلية  بشكل عام وازدياد القدرة التحملية والعصبية لها وطريقة الوصول الى نقطة  الفشل او الانفجار تستدعي من اللاعب احيانا المساعدة الخارجية وهذا يجوز  بشرط الحفاظ على الاتزان والثبات وسلامة التكنيك من لدن اللاعب نفسه ، وكي  لاننسى ان نحذر من ان ايصال العضلة المراد تمرينها في كل تمرين يحركها الى  نقطة الانفجار يؤثر بشكل سلبي على عملية انمائها فوصول العضلة الواحدة مرات  ومرات الى نقطة الانفجار قد يقلب الفائدة الى مضرة تتمثل في انهاك العضلة  واستنزافها وزيادة الفرصة لتعرضها الى اخطر انواع الاصابات في عالم كمال  الاجسام الا وهي التمزق العضلي فعلى المتدرب الالتزام التام بالتكنيك والتي  اشرت عليها .






No comments:

Post a Comment