هرمون الانافار anavar

الاسم العلمي:Oxandrolone
التركيب الكيميائي: 5 alpha-androstan-2-oxa-17 alpha-methyl-17 beta-ol-3-one
الجرعة المقترحة: 20-100ملغم اليوم
الحياة الفعَالة للمادة: 8-12 ساعة
Anabolic/Androgenic ratio: 630-322 / 24

صورة: ‏anavar  الاسم العلمي:Oxandrolone التركيب الكيميائي: 5 alpha-androstan-2-oxa-17 alpha-methyl-17 beta-ol-3-one الجرعة المقترحة: 20-100ملغم اليوم الحياة الفعَالة للمادة: 8-12 ساعة  Anabolic/Androgenic ratio: 630-322 / 24  الأنافار يعتبر من أأمن أنواع الستيرويدات استعمالاً و أغلاها سعراً, لذا فهو قليل الاستعمال نظراً لوجود بدائل أخرى أقل سعراً وأقوى مفعولاً, و لكنه يبقى ذا صيت قوي نظراً لأمانة استعماله و إعطاءه نتائج مقبولة.      ملخص عنه:   الأنافار هو ستيرويد ضعيف أندروجينيا و لكنه قوي بنَائياً, يجعله خيار جيد في كورسات التنشيف, فهو يحافظ على الكتلة العضلية, يزيد من صلابته و قوتها أثناء مرحلة التنشيف.  يمتاز الأنافار بجودة نتائجه و بقائها سواء في عملية بناء العضلات أو حرق الدهون, حتى لو كانت النتائج ليست مذهلة فبقائها شيء جيد يتفوق به الأنافار على معظم الستيرويدات الأخرى.  على الرغم من انه من الستيرويدات (17AA) إلا انه آمن جداً على الكبد حتى بجرعة 80ملغم اليوم لم يلاحظ ارتفاع كبير في إنزيمات الكبد.  له أخف أثر من بين الستيرويدات على الهرمونات الطبيعية (HPTA). حتى انه له أثر إيجابي في مستويات FSH, عامل النمو الشبيه بالأنسولين IGF1, هرمون النموGH و لا يتحول إلى إستروجين. لذا استعماله حتى في فترات الراحة بين الكورسات بجرعات اقل من 10 ملغم لا يؤثر سلبيا على الجسم. ويمكن استعماله لفترات طويلة 4-12اسبوع أو أكثر.  بسبب تقليله لنسبة الدهون في الجسم بشكل يفوق معظم الستيرويدات الأخرى و استخدامه بكثرة في كورسات التنشيف, انتشر اعتقاد خاطئ بأن حرق الدهون هو السبب الرئيسي لاستخدام الأنافار , حيث معظم الستيرويدات لها أثر في تقليل نسبة الدهون في الجسم, و لكن استعماله الرئيسي هو المحافظة على الكتلة و القوى العضلية أثناء فترات التنشيف, و هو أيضا يضيف صلابة للعضلة و يساعد في تثبيط الشهية.  يستعمل من قبل لاعبي القوى و رافعي الأثقال كونه يزيد القوى دون زيادة الوزن فلا يؤثر في فئات الأوزان.  يزيد الأنافار القوى بطريقة غير اندروجينية مباشرة و ذلك عن طريق تحفيز ال phosphocreatine الذي يعد مهم جداً لعملية أعادة صناعة الATPadenosine tri-phosphate و الATP مصدر الطاقة الرئيسي في الجسم للمجهود الغير هوائي anaerobic performance الذي يمتاز بقصر مدته و شدَته العالية.  و جعلت له هذه الميِزة مكانا في كورسات التضخيم للراغبين بزيادة قوتهم أثناء الكورس على الرغم انه بحد ذاته ضعيف جداً للضخامة.  لا يؤدي استعمال الأنافار إلى إيقاف إنتاج التستستيرون في الجسم كما ذكرنا لذا لا حاجة لاستعمال أي أدوية مضادة إذا استعمل لوحده.  المشكلة الوحيدة مع هذا الستيرويد هي سعره العالي, مما يصعب على معظم المستخدمين استعماله بشكل جيد.‏ 
الأنافار يعتبر من أأمن أنواع الستيرويدات استعمالاً و أغلاها سعراً, لذا فهو قليل الاستعمال نظراً لوجود بدائل أخرى أقل سعراً وأقوى مفعولاً, و لكنه يبقى ذا صيت قوي نظراً لأمانة استعماله و إعطاءه نتائج مقبولة.

ملخص عنه:

الأنافار هو ستيرويد ضعيف أندروجينيا و لكنه قوي بنَائياً, يجعله خيار جيد في كورسات التنشيف, فهو يحافظ على الكتلة العضلية, يزيد من صلابته و قوتها أثناء مرحلة التنشيف. 

يمتاز الأنافار بجودة نتائجه و بقائها سواء في عملية بناء العضلات أو حرق الدهون, حتى لو كانت النتائج ليست مذهلة فبقائها شيء جيد يتفوق به الأنافار على معظم الستيرويدات الأخرى.
على الرغم من انه من الستيرويدات (17AA) إلا انه آمن جداً على الكبد حتى بجرعة 80ملغم اليوم لم يلاحظ ارتفاع كبير في إنزيمات الكبد. 

له أخف أثر من بين الستيرويدات على الهرمونات الطبيعية (HPTA). حتى انه له أثر إيجابي في مستويات FSH, عامل النمو الشبيه بالأنسولين IGF1, هرمون النموGH و لا يتحول إلى إستروجين. لذا استعماله حتى في فترات الراحة بين الكورسات بجرعات اقل من 10 ملغم لا يؤثر سلبيا على الجسم. ويمكن استعماله لفترات طويلة 4-12اسبوع أو أكثر. 

بسبب تقليله لنسبة الدهون في الجسم بشكل يفوق معظم الستيرويدات الأخرى و استخدامه بكثرة في كورسات التنشيف, انتشر اعتقاد خاطئ بأن حرق الدهون هو السبب الرئيسي لاستخدام الأنافار , حيث معظم الستيرويدات لها أثر في تقليل نسبة الدهون في الجسم, و لكن استعماله الرئيسي هو المحافظة على الكتلة و القوى العضلية أثناء فترات التنشيف, و هو أيضا يضيف صلابة للعضلة و يساعد في تثبيط الشهية. 

يستعمل من قبل لاعبي القوى و رافعي الأثقال كونه يزيد القوى دون زيادة الوزن فلا يؤثر في فئات الأوزان.
يزيد الأنافار القوى بطريقة غير اندروجينية مباشرة و ذلك عن طريق تحفيز ال phosphocreatine الذي يعد مهم جداً لعملية أعادة صناعة الATPadenosine tri-phosphate و الATP مصدر الطاقة الرئيسي في الجسم للمجهود الغير هوائي anaerobic performance الذي يمتاز بقصر مدته و شدَته العالية. 

و جعلت له هذه الميِزة مكانا في كورسات التضخيم للراغبين بزيادة قوتهم أثناء الكورس على الرغم انه بحد ذاته ضعيف جداً للضخامة.
لا يؤدي استعمال الأنافار إلى إيقاف إنتاج التستستيرون في الجسم كما ذكرنا لذا لا حاجة لاستعمال أي أدوية مضادة إذا استعمل لوحده. 

المشكلة الوحيدة مع هذا الستيرويد هي سعره العالي, مما يصعب على معظم المستخدمين استعماله بشكل جيد.



No comments:

Post a Comment