الاسم العلمي: Drostanolone Propionate
التركيب الكيميائي : 17beta-Hydroxy-2alpha-methyl-5alpha-androstan-3-one propionate
الجرعة المقترحة: 300-500ملغم - الأسبوع
الحياة الفعَالة للمادة: 2-3 أيام
Anabolic/Androgenic ratio: 62:25
الماستيرون يعتبر من الستيرويدات المفضلة للعديد من الرياضيين , و بشكل خاص أثناء التحضير لمسابقات بناء الأجسام لما له من فوائد في فترة التحضير.
ملخص عنه:
الماستيرون هو مشتق من (DHT) و هو هرمون أندروجيني قوي جدا , فعل الرغم من أنه له علامة متدنية في النسبة الأندروجينية مقارنة بالتستستيرون فهو أكثر اندروجينية منه في الحقيقة , حيث ال (DHT) أندروجيني أكثر بخمسة أضعاف التستستيرون و يستقبل بشكل أفضل على المستقبلات الأندروجينية ب 3-4 أضعاف التستستيرون.
قوته الأندروجينية تعطيه مزايا عديدة كإضافة القوة و الصلابة للكتلة العضلية و تخفيف نسبة الدهون بشكل أفضل من أنواع الستيرويدات الأخرى كونه مشتق من (DHT). و لكن في نفس الوقت تظهر الآثار الجانبية الأندروجينية بشكل كبير معه ( حب شباب,تسريع الصلع الذكوري , تضخم البروستات... الخ ), يمكن تجنبها بأخذ مواد مضادة كال Finasteride.
ما يجعل الماستيرون مميزا هو عدم قابليته للتحول إلى إستروجين, بل على العكس فهو يرتبط بإنزيم الأروماتايز دون أن يتأثر به, مما يخفف نسبة الإستروجين في الجسم بشكل كبيرو ينافس أيضاً على المستقبلات الإستروجينية, مما يجعله مضاد للإستروجين في الكورسات دون الحاجة للمضادات الأخرى في أغلب الأحيان.
يدمج جيداً في كورسات التنشيف و بزيد من فعاليتها و خاصة للحفاظ على الضخامة و القوى العضلية و زيادة صلابتها , و لكنه ضعيف لكورسات التضخيم لذا استعماله يكون قليلا و عادةً يستعمل فقط كمضاد للإستروجين و محفز للتستستيرون بسبب ارتباطه بهرموني(SHBG) و albumin مما يخفف من ارتباط التستستيرون بهم و يزيد التستستيرون الحر(الفعَال) في الجسم. يمكن استخدام بروفيرون لنفس الفائدة كونه أيضا من (DHT).
يؤدي استعمال الماستيرون إلى إيقاف إنتاج التستستيرون في الجسم مما يؤثر على القدرة الجنسية أحياناً لذا يفضل إضافة التستستيرون خلال الكورس للحفاظ عليها. و يجب استعمالPCT بعد الكورس لإرجاع الهرمونات الطبيعية في الجسم لمستواها الطبيعي و الحفاظ على الفوائد المكتسبة من الكورس
دمج الإستر بربيونات مع الدروستانولون (ماستيرون) يجعله قصير الحياة سريع المفعول في الجسم, لذا يفضل أخد الحقن كل يوم أو كل يوم بعد يوم.
يجب توزيع مواقع الحقن لتجنب إحداث ضرر بالأنسجة في موقع الحقن.
هنالك نوع أخر للماستيرون عبر دمج الإستر إنانتيت مع الدروستانولون لجعل حياته أطول ( 8 أيام ) لذا يمكن أخد الجرعة مرة واحدة في الأسبوع مع هذا النوع .
للأسف يصعب استعمال هذا الستيرويد لوجود الكثير من البضائع الزائفة له في السوق.
التركيب الكيميائي : 17beta-Hydroxy-2alpha-methyl-5alpha-androstan-3-one propionate
الجرعة المقترحة: 300-500ملغم - الأسبوع
الحياة الفعَالة للمادة: 2-3 أيام
Anabolic/Androgenic ratio: 62:25
الماستيرون يعتبر من الستيرويدات المفضلة للعديد من الرياضيين , و بشكل خاص أثناء التحضير لمسابقات بناء الأجسام لما له من فوائد في فترة التحضير.
ملخص عنه:
الماستيرون هو مشتق من (DHT) و هو هرمون أندروجيني قوي جدا , فعل الرغم من أنه له علامة متدنية في النسبة الأندروجينية مقارنة بالتستستيرون فهو أكثر اندروجينية منه في الحقيقة , حيث ال (DHT) أندروجيني أكثر بخمسة أضعاف التستستيرون و يستقبل بشكل أفضل على المستقبلات الأندروجينية ب 3-4 أضعاف التستستيرون.
قوته الأندروجينية تعطيه مزايا عديدة كإضافة القوة و الصلابة للكتلة العضلية و تخفيف نسبة الدهون بشكل أفضل من أنواع الستيرويدات الأخرى كونه مشتق من (DHT). و لكن في نفس الوقت تظهر الآثار الجانبية الأندروجينية بشكل كبير معه ( حب شباب,تسريع الصلع الذكوري , تضخم البروستات... الخ ), يمكن تجنبها بأخذ مواد مضادة كال Finasteride.
ما يجعل الماستيرون مميزا هو عدم قابليته للتحول إلى إستروجين, بل على العكس فهو يرتبط بإنزيم الأروماتايز دون أن يتأثر به, مما يخفف نسبة الإستروجين في الجسم بشكل كبيرو ينافس أيضاً على المستقبلات الإستروجينية, مما يجعله مضاد للإستروجين في الكورسات دون الحاجة للمضادات الأخرى في أغلب الأحيان.
يدمج جيداً في كورسات التنشيف و بزيد من فعاليتها و خاصة للحفاظ على الضخامة و القوى العضلية و زيادة صلابتها , و لكنه ضعيف لكورسات التضخيم لذا استعماله يكون قليلا و عادةً يستعمل فقط كمضاد للإستروجين و محفز للتستستيرون بسبب ارتباطه بهرموني(SHBG) و albumin مما يخفف من ارتباط التستستيرون بهم و يزيد التستستيرون الحر(الفعَال) في الجسم. يمكن استخدام بروفيرون لنفس الفائدة كونه أيضا من (DHT).
يؤدي استعمال الماستيرون إلى إيقاف إنتاج التستستيرون في الجسم مما يؤثر على القدرة الجنسية أحياناً لذا يفضل إضافة التستستيرون خلال الكورس للحفاظ عليها. و يجب استعمالPCT بعد الكورس لإرجاع الهرمونات الطبيعية في الجسم لمستواها الطبيعي و الحفاظ على الفوائد المكتسبة من الكورس
دمج الإستر بربيونات مع الدروستانولون (ماستيرون) يجعله قصير الحياة سريع المفعول في الجسم, لذا يفضل أخد الحقن كل يوم أو كل يوم بعد يوم.
يجب توزيع مواقع الحقن لتجنب إحداث ضرر بالأنسجة في موقع الحقن.
هنالك نوع أخر للماستيرون عبر دمج الإستر إنانتيت مع الدروستانولون لجعل حياته أطول ( 8 أيام ) لذا يمكن أخد الجرعة مرة واحدة في الأسبوع مع هذا النوع .
للأسف يصعب استعمال هذا الستيرويد لوجود الكثير من البضائع الزائفة له في السوق.
No comments:
Post a Comment